وعن تبعات هدم البيوت، وتهجير القرى العربية، وهدم قرى عربية لبناء مستوطنات يهودية، مبينا ان هذه الحكومات تسير وفق الحالة الامنية، وتتحكم بها الحالة الامنية، لان الهدم والاستمرار في هذا النهج وفق المنطق والواقع سيجر الى مواجهات شاملة، ولن يسود الامن لليهود اذا ما ساد الامن والامان في القرى العربية في النقب خاصة، والبلدان العربية عامة.
وذكر النائب طلب ابو عرار، بان هدم قرية ام الحيران العربية، وبناء مستوطنة على انقاضها، يدل على حقيقة عنصرية السياسة الاسرائيلية، المبنية على اساس عرقي.
وناشد الحكومة بالكف عن سياسة التهجير، ووقف هدم البيوت، وان تعترف بالقرى غير المعترف بها، وان تعترف للعرب بملكيتهم على ارضهم، ووقف هد البيوت.
2024/11/05 16:34
2024/10/27 21:33
2024/10/14 13:58
2024/10/11 10:05
2024/10/10 20:48