قال رئيس المعسكر الرسمي، الوزير في كابنيت الحرب، بيني عانتس، ان هناك "إشارات أوّلية تعزّز احتمال التقدم نحو صفقة تبادل جديدة". وهدد: "إذا لم نتوصّل إلى صفقة تبادل لاستعادة المختطفين فسنتحرك في رفح حتى في رمضان".
وقال في كلمة متلفزة، قبل قليل (سنء اليوم الإربعاء)، ان "العملية العسكرية في رفح ستبدأ بعد إجلاء السكان من المكان، وهي ضرورية لتحقيق هدف نزع السلاح من قطاع غزة. لكن اذا لم نتقدم بصفقة التبادل فاننا سنتحرك في رمضان أيضًا".
وتفاخر غانتس "بأننا أحضرنا الى الكنيست اليوم اقتراحًا للتصويت عليه يقضي بعدم قبول الاعتراف أحادي الجانب بالدولة الفلسطينية لأنني لا أرى ان هذا الأمر يخدم عملية السلام". وأضاف انه الى جانب الحسم العسكري ضد حماس في قطاع غزة ونزع السلاح من القطاع "علينا التقدم في مسار التطبيع مع السعودية"، دون ان يوضح كيف من الممكن تحقيق ذلك مع قرار الكنيست اليوم بشأن الدولة الفلسطينية، حيث تشترط السعودية التطبيع بتحقيق تقدم في هذا موضوع الدولة الفلسطينية.
وبقوله "احضرنا الى الكنيست" انما أراد ان يقول انه ساهم في هذا الإقتراح وان الإقتراح لا يعود لرئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، فقط.
2024/11/05 16:34
2024/10/27 21:33
2024/10/14 13:58
2024/10/11 10:05
2024/10/10 20:48