أمام القصف المُدمّر في القطاع، والتخوّف من "الآتي"، لم تجد العائلات الفلسطينية في غزة سوى طريقة كتابة أسماء أولادهم وأطفالهم على أياديهم وأجزاء من أجسامهم تحسبًا من أي "طارىء" قد يُخفي ملامح الوجوه!
وأصبح هذا "التقليد" شائعًا في القطاع، في ظل أشرس قصف يتعرض له، ما يشير الى الوضع المأساوي الذي يفضح هذا العُهر العالمي الذي يتغنّى بحقوق الطفل والإنسان!
2024/11/05 16:34
2024/10/27 21:33
2024/10/14 13:58
2024/10/11 10:05
2024/10/10 20:48