مع وصول فيلم "باربي" (إخراج غريتا غيرويغ) إلى الصالات الأمريكية، هذا الأسبوع، أقبل المتسوقون على شراء ملابس"باربي" وعطورها واقراطها، في مشهد يُعيد إحياء الهوس بالدمية البلاستيكية وعالمها الزاهي.
ولا يقتصر الأمر على الولايات المتحدة، انما اجتاحت "ظاهرة الشراء" العالم بأكمله، وتحوّلت اقراط وملابس وعطور "باربي" الى موضة عالمية، بعد ان انتجت شركة "ماتيل" العلامة التجارية، وهي المالكة لها.
وكانت علامة "زارا" قد أطلقت، الإثنين الماضي، مجموعة "باربي" التي تضم 17 قطعة من الملابس والحلي للأطفال، في حين جاءت المجموعة النسائية أكثر تنوّعاً مع 85 قطعة، وفق ما نقلت وكالة "رويترز". وللرجال أيضاً نصيب مع طرح بدلات وردية اللون وأحذية رعاة البقر وقمصان شبيهة بتلك التي يرتديها "كين" حبيب باربي في الفيلم.
وانتجت سلسلة متاجر "وول مارت" دمى "باربي"، التي تمثّل مختلف الأعراق بتسريحات شعر منوّعة. ويمتد هذا الهوس أبعد من ذلك مع إتاحة سلسلتَيْ فنادق "حياة" و"هيلتون" أجنحة فندقية على طراز "باربي" في مدن تشمل بوغوتا في كولومبيا وكوالالمبور في ماليزيا.
2024/10/11 11:15
2024/09/02 17:51
2024/08/20 01:14
2024/08/12 15:39
2024/08/09 15:39