تقرير: روزين عودة | الفرح في القدس واحد وبسطات الفرح متعددة، باب العمود وباب حطّة وشارع الواد وحارة النصارى هي محطات اكتظت اليوم بالأطفال الذين جاؤوا باحثين عن الفرح من خلال مشاركتهم في بسطة فرح، في ظل الضغوطات التي يمارسها الاحتلال على المقدسيين بمختلف أعمارهم. تعد مبادرة بسطة فرح انتفاضة ثقافية فنية تسعى لمنح المقدسيين مساحة ثقافية كجزء من تعزيز الثقافية في القدس. في بسطة فرح، اثبت أطفال القدس أن فرحهم غير منوط بزمان ومكان وهو اقوى من قيود الاحتلال.