المشاكل الإجتماعية في المجتمع العكاوي في الداخل المحتل والإنحدار فيه، حفزت مجموعة شبابية الى أن ترفض ما يعانية هذا المجتمع بطريقتهم، فكانت الأمسية الثقافية التي أقيمت في مسرح عكا، إنطلاقة نحو التغيير والرفض. بالثقافة والفن والإعتماد الذاتي كان نهج هذه المجموعة، فالهدف من هذه الأمسية هو المنفعة وليس الإنتفاع وبمبادرة شخصية. الأمسية تحاكي المجتمع العكاوي وتدعوه للتغير، فالفيلم الذي عرض في آخر الأمسية والذي كان تحت عنوان "حكاية ما لا نهاية". يلمس المشاكل المتفشية في المجتمع.