تقرير: محمد الخضري - مراسل إحنا TV في قطاع غزة | الحادي عشر من نوفمبر هو اليوم الذي استيقظ به الفلسطينيون على استشهاد من سخر حياته ووقته وجهده من اجل فلسطين ، قاتل من اجلها وأعلن استقلالها. ألغت حركة فتح المهرجان التأبيني المركزي في قطاع غزة، لكن ابناء الياسر وابناء الفتح من طلاب الشبيبة الفتحاوية في جامعة الأزهر أقاموا احتفالا ليعلنوا أنهم ماضون على العهد والقسم . أكد المشاركون على أن القائد لايزال يتنفس في جامعة الازهر التي اسسها وانشأَها لتكون الاكثر تميزا. جامعة الازهر تبقى معقل القائد ياسر عرفات الشهيد الباقي في ذاكرة الصغير والكبير، لانه جعل من فلسطين دولة نضال وكفاح مسلح تجاه كل من يساوم على فلسطين.