في مشهد جريئ ولافت اخترق مشاعر الملايين في العالم والفلسطينيين خاصة تبوأه قداسة بابا الفاتيكان فرنسيس حين انفصل عن موكبه الاحتفالي المخطط والمقرر في بيت لحم ، حيث قام بترك الموكب والتوجه الى جدار الفصل العنصري واستغرق في الصلاة امام اعين الملايين من المشاهدين في العالم ، ذلك المشهد البطولي عزز من معنويات الفلسطينيين والعرب عموما ذي تداعيات عدة السياسي والانساني في المقدمة.