شاركت الشابة الفلسطينية اسيل تايه نشيد موطني مع 600 شخصا استراليا لا يجيدون التحدث باللغة العربية في حديقة عامة في ميلبورن، ضمن حملة "لنغني موطني معا" مع ابناء الشعب الفلسطيني، وذلك تزامنًا مع انشادها في كافة ارجاء البلاد. هذه الفعالية الفنية تأتي بمبادرة أطلقها الدكتور إياد المسروجي وشقيقتاه ربى وريم مع ناشطين فلسطينيين من مدينة رام الله باسم حملة "لنغني موطني معا" في إطار أسلوب إيجابي للمقاومة الفلسطينية السلمية ضد الاحتلال الإسرائيلي. وتهدف الفعالية الى رفع الوعي العالمي بالقضية الفلسطينية، وتفتح الباب للشعب الفلسطيني الصامد بوجه العدو المحتل للتعبير عن وحدته، وتعطي فرصة للمناصرين للقضية الفلسطينية للتضامن معها