ان الانجم باتت لامعة امام حضرة المعشوق .. وان العاشق رغم لوعته لا زالت تلك الانجم تآنس لوعه فراق المعشوق في حضرة غيابة .. وكان المعبود يأمر انجمه لتتبسم لمحبية كي يكونوا بمثل سائر محبيه