تتحدث المدوِنة صابرين محمود في مدونتها "تباً" عن ظواهر مختلفة يعيشها أفراد مجتمعنا من النساء والرجال، الشبان والشابات. فتنتقد بصورة لاذعة كل هذه الظاهر التي أصبحت مع مرور الزمن تقاليداً يتحلى فيها أفراد مجتمعنا. فتبدأ في مدونتها قائلة : "تباً لهذا الزمان، تباً لأهل عاشوا الحب وما سمحوا الشعور فيه، تباً لأخ يحمي أخته من معاكسات الشباب وجعل زوجته تتحجب وهو يعيش حياة التحرش، تباً لشاب يقضي حياته مع فتاة أحبته وعاشت كل ماضيها معه ويتزوج واحدة لا يعرف ماضيها مع من (الطيبون للطيبات) .."