ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل عندما أسيقظنا على واقع اليم بات حاضرنا ومستقبلنا ومستقبل أولادنا. فاليوم نمر ب أزمة ثقة، أزمة ثقة لأنفسنا ، للمجتمع ، للحكومة للقيادة ، أزمة ثقة بحق ذاتنا . وعلينا إما الإستسلام أو أخذ زمام الأمور بأيدينا لنغير المستقبل مادام الواقع ينهش فينا. ممكن أن نتناسى أن ما نحن به اليوم ، هو تراكم الكثير من الأخطاء من سنوات. ومن الآن بعد 10 سنوات سنحاسب على ما نفعله اليوم. لذا علينا التنفيذ دون التأخر ثانية ، ولأن بيننا المأثرين والملهمين لجعل مجتمعنا أفضل ، يسعدني أن أستضيف الأخ مازن غنايم ، لنتكلم عن دور الأب والجد ، و القائد والسياسي ، من تجربته كرئيس بلدية ، ورئيس فريق أتحاد ابناء سخنين.