يطرح هاني خوري في مدونته "أنا ضايع" قضية الصراعات التي يعيشها الشاب والفتاة في مجتمعنا العربي. فيقول في مدونته:"بمشي في الشارع .. عمبحاول أدور دائماً عم إشي يحرك مشاعري .. عن قصة نجاح مثيرة .. عن أشخاص مميزين مش غير إعتياديين .. أقضي معهن شوية وقت .. أو عن صديق حقيقي أحكي معو بشو عمبفكر .. وعن كيف الحياة بتمشي .. دائماً بتسائل .. كيف أجينا وليش إحنا بالأصل موجودين هون .. شو يلي عمنعملو هون إليوم ؟؟". "مدونتي" المدونة المتلفزة، شبابنا بمختلف انتماءاتهم، عقائدهم وأحلامهم، مدونتي مساحتهم الحرة لما يصبون اليه، كل مدون يمنح مطلق الحرية في إختيار مضمون مدونته.