قصّة نجاح لفنّانة طموح .. غنّت للبلدان العربيّة .. غنّت للشام وبيروت والقدس وبغداد .. بدعوة منها لانتهاء الظلم والعيش بأمان واطمئنان .. لتنال إعجاب الضمير العربيّ بكليّته، ومن ثمّ الانطلاق بإصدارات جديدة من مدرسة خاصّة بها، من خلالها وظّفت لنفسها سلاحًا لا يُهزم من حروف الأبجديّة واللغة الفصحى، وظهرت بحلتّها الاستثنائيّة ..