علاقة فيروس كورونا بالجيل الخامس "5G" الفيروسات هي قطع من الحمض النووي مع بروتينات أخرى تنطلق خارجة من الخلية عندما تصاب خلايا الجسم بالتسمم تحاول هذه الخلايا تطهير نفسها وطرد الركام خارج الجسم وهذا مايسمى "الفيروسات" خلايا الجسم تتعامل مع الاشعاعات الكهرومغناطيسية على أنها سموم وبالتالي تحاول طردها من الجسم فتصبح فيروسات هناك 20 ألف قمر صناعي يرسلون إشعاعات كتلك التي في جيوبكم وعلى معاصمكم ونستخدمها على مدار الوقت "هذا الأمر غير منسجم مع الصحة" لأنها باختصار تعتبر أجهزة تفكك بنية المياه فعلياً نحن كائنات كهربائية، والكيماويات هي نتاج ثانوي لتلك الذبذبات الكهربائية لو عرضنا عليكم سؤال أي المدن في العالم كانت الأولى في تغطية كاملة بالجيل الخامس؟ الجواب سيكون "مدينة ووهان الصينية" فعندما نبدأ بالتفكير في هذه القضية سنكون على يقين أننا نشهد أزمة وجودية لم يشهدها الجنس البشري من قبل وضع 100 ألف قمر صناعي في الغلاف الحامي للكرة الأرضية، هذا أمر غير مسبوق قابلية الجسم تعتمد على كمية المعادن التي يحتويها جسمك إضافة إلى أنها تعتمد على جودة المياه في خلايا جسمك إذا قمت بحقن الناس بالألمنيوم، يصبح الناس مستقبلين لامتصاص كميات أعلى من الأشعة الكهرومغناطيسية وهذه عاصفة مثالية تسبب التدهور للجنس البشري، كالتدهور والانهيار الذي نراه هذه الأيام كتب الفيلسوف النمساوي رودلف شتاينر عام 1917 اقتباساً روحياً يشير فيه إلى المخاطر الناجمة عن المؤثرات الكهربائية على البشرية قال فيه: "في الأزمنة التي لم تكن التيارات الكهربائية متواجدة فيها، عندما لم يكن الهواء ممتلئاً بالمؤثرات الكهربائية، كان من الأسهل أن يكون المرء إنساناً. لهذا السبب وحتى يكون المرء إنساناً في هذا الزمان، من الضروري تطوير طاقات روحانية أقوى بكثير مما كان عليه الحال قبل قرن من الزمان"
