تـعـرف عـلـى الإجـراءات الحكومية الـوقـائـيـة الـمـطـبـقة لمـواجـهـة الـفيـروس: 1. إغلاق معابر قطاع غزة في كلا الاتجاهين أمام حركة المسافرين حتى اشعار آخر ويستثنى من ذلك الحالات الطارئة وإنقاذ الحياة. 2. استمرار تعليق التحاق طلاب المدارس والجامعات ورياض الأطفال بالمؤسسات التعليمية المختلفة إلى نهاية شهر مارس. 3. تكليف وزارات الداخلية والصحة باتخاذ إجراءات ضابطة لإلزام المحجورين في منازلهم باتباع التعليمات ذات العلاقة واتخاذ المقتضى اللازم بحق المخالفين ومن بين ذلك التوقيف و التحويل الى الحجر الصحي في معبر رفح والاحالة الى النائب العام بتهمة المساس بأمن المجتمع. 4. منع المؤسسات الحكومية وغير الحكومية من إقامة الأنشطة والفعاليات الجامعة التي يزيد عدد المشاركين فيها عن 100 شخص. 5. تجنب التواجد في الأماكن المزدحمة بشكل عام مع التأكيد على تجنب كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة ومن يعانون من أعراض الأنفلونزا من التواجد في الأماكن المزدحمة وبما في ذلك أداء الصلوات في المساجد. 6. تكثيف حملات التوعية الصحية بطبيعة الفيروس واجراءات الوقاية الشخصية والعامة عبر مختلف وسائل الاعلام وشبكات التواصل الاجتماعي. وقد بدأت إجراءات الوقاية منذ شهر ونصف وتمثلت في: 1. تشكيل اللجان الحكومية العليا والطبية والاستشارية لمواجهة الفيروس والاستعانة بكافة جهات الاختصاص الطبي وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية. 2. تفعيل الكاميرا الحرارية لفحص كافة القادمين عبر المعابر. 3. اقامة الحجر الصحي الإجباري للقادمين من الدول الموبوءة أو المشتبه بهم بمعبر رفح بسعة 54 غرفة حجر مجهزة بالكامل. 4. توفير أجهزة الفحص للمشتبه بهم ومستلزمات عملية الفحص حيث أخضعت 28 حالة للفحص وتبين عدم اصابتها بالفيروس. 5. انشاء مستشفى ميداني للعزل بمعبر رفح حال حدوث إصابات -لا قدر الله-بسعة 46 غرفة عزل. 6. تفعيل الحجر الصحي المنزلي على غرار ما هو متعارف عليه عالميًا للقادمين عبر المعابر حيث وصل عددهم الى قرابة 2700 شخص مطبق عليهم الحجر المنزلي.