أغلب القضايا "الأمنية" التي تصلنا للمكتب، يكون فيها الموقوف سبق وأعترف بما يدينه في مرحلة التحقيق. هذا ينبع من ثلاث عوامل في الأساس: 1- ظروف الاعتقال الصعبة. 2- عدم معرفة حقوق المعتقل. 3- عدم الإصرار على لقاء وإستشارة محامي.