قلق وغضب شعبي ورسمي في المجتمع الفلسطيني داخل إسرائيل "السبب" زيادة جرائم القتل بالمجتمع العربي وتخاذل السلطات الإسرائيلية في ردعها، باعتبارها الجهة المخولة بحماية الأمن أرهقت الجريمة المجتمع العربي وسط عجز عن مواجهة ما يحدث! حجم الفاجعة بالسنوات الأخيرة للضحايا الفلسطينيين: في العام 2015 قتل 58 شخص في العام 2016 قتل 64 شخص في العام 2017 قتل 72 شخص في العام 2018 قتل 76 شخص في العام 2019 قتل 94 شخص مع بداية عام 2020 انتهى شهر يناير بوفاة 6 أشخاص بسبب العنف، وهم: "محمود العطاونة العبيد" 16 عاماً، من الرملة، قتل بتاريخ 4_1_2020 "حمادة طه" 45 عاماً من كفر قاسم، قتل بتاريخ5_1_2020 "ساهر محمد أبوالقيعان" 25 عاماً، من حورة، قتل بتاريخ11_1_2020 "شادية أبو سريحان" 35 عاماً، من قرية بير المشاش، قتلت بتاريخ 13_1_2020 "عبد المنعم الجرابعة" 25عاماً، من قرية السيد، قتل بتاريخ18_1_2020 "محمود مبرشم" 30عاماً، من الجديدة المكر، قتل بتاريخ20_1_2020 تشهد معدلات القتل في البلدات العربية في إسرائيل ارتفاعاً عن المستوى ف الضفة الغربية وقطاع غزة !! "الأغلبية الساحقة لهذه الجرائم ما تزال لغزاً، "والقتلة طلقاء"! وتبقى التساؤلات.. "هل ما يحدث هو استهداف مخابراتي إسرائيلي لأهداف سياسية"؟ "لماذا يتم تجاهل انتشار الأسلحة غير القانونية داخل المجتمع العربي"؟ "هل هي جرائم تغذيها إسرائيل لإلهاء الفلسطيني بالداخل عن مواجهة العنصرية وسلب الارض وهدم البيوت؟؟!