16غزالا من فصيلة الريم، يعيشون على قطعة الارض هذه التي تبلغ مساحتها دونما واحدا، خصصها الأعرج لغزلانه البرية التي يهوى اقتنائها. مشهد يحاكي منظر الحياة البرية التي نشأ فيها هذا النوع من الغزلان، جهود حثيثة بذلها الأعرج لتخطي العقبات التي تواجه تربية واقتناء مثل هذا النوع من الغزلان في بيئة مخالفة لبيئتها الأصلية. رغم ارتفاع تكلفة رعايتها وتهيئة الظروف المناسبة لها، الا أن ذلك لم يمنع الأعرج من اشباع شغفه بتربية غزال الريم الصحراوي، مضرب الأمثال في الجمال.