شغفها بتربية النحل، كشغف النحل بجمع الرحيق، "سمر البع" أول شابة مربية للنحل في قطاع غزة، تدير مشروعها الذي تكمل من خلاله مسيرة والدها في انتاج العسل. تعمل سمر كخلية النحل هذه بنظام وحرص شديدين، لتدير مشروعها الذي يعيلها وعائلتها، فجهودها المبذولة لانجاح المشروع برمته، كهذا النحل الذي لا يعرف الحدود. موهبة بزغت منذ الطفولة وتحققت بعد أن كرست سمر خبراتها الى جانب موهبتها في هذه المنحلة، فلم تعد هناك عوائق مادامت لقمة العيش تصنع على أرض تقطر عسلا.