كيف تأقلم الأسير المحرر، امير مخول، مع السجن؟ وماذا يقول عن انكشافه من جديد الى "العالم الخارجي" بعد انقطاع دام 9 أعوام؟ كيف يتواجه الآن مع "حياته الجديدة" وماذا مع "التكنولوجيا" التي لا يعرف عنها شيئًا؟!