"أنقذوا القيق فان القيق يحتضر"، باحساس راق ورائع أنشدت هذه الطفلة شعرًا، في مقطع فيديو نشرته على مواقع التواصل الاجتماعي، تعبيرًا عن ألمها وحزنها الشديدين على ما ألم بالاسير الصحفي محمد القيق . نداء اعتبرته هذه الطفلة، النداء الأخير للأمة الاسلامية، مطالبة اياها بأن تصحو وتستيقظ من سباتها وغرقها بالفسق والفجور، راجية من القيق عدم الخشوع للاحتلال والصبر فاما حرية واما شهادة فالله هو نعم الرفيق. نال هذا المقطع المؤثر استحسان العديد من متابعي وسائل التواصل الاجتماعي، لما فيه من احساس رائع ممتزجا ببراءة هذه الطفلة في التعبير عن تضامنها مع الاسير الصحفي محمد القيق المضرب عن الطعام في سجون الاحتلال منذ اكثر من 84 يوما .
